هذه الصورة يجب أن تُدرّس
يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل . .
والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة / :
لُطفا تأملوا الصورة في هدوء . .
وسوف تشعرون بشيء غريب
الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو :
" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه
إلى درجة كبيرة ولا يتحرج من إبداء مقته كما هو واضح
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا
وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر "
وحينما سأل كسنجر الملك فيصل
- رحمة الله عليه - عن مطالبه قال :
زوال اسرائيل
ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته :
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول !
رآه متجهما ً, فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال :
" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود
فهل تأمرون جلالتكم بتموينها
و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "
يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك !
بل رفع رأسه نحوي , و قال :
" و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين
في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!
رحمگ الله يا فيصل
رحم الله الفيصل رحمة واسعه
يقال انه في عهد الملك فيصل قدم القذافي في زيارة للسعوديه
دعى الملك فيصل القذافي علي الغذاء ولم يحضر القذافي
وكان من عادة الملك فيصل رحمة الله الاهتمام بضيوفه والمتابعه بنفسه
ارسل للقذافي وقال الوفد المرافق للقذافي انه نايم ولن يحضر
الغذا غضب الملك فيصل وقال سوف انتظره
ومعه 45 دقيقيه ان لم يحضر
سوف اعلن ان القذافي طلب اللجواء السياسي في السعوديه واصك عليه عندي
قبل تنتهي المده المحدده الا والقذافي محضر
ولو اعلن ان القذافي طالب للجو السياسي في السعوديه
وحجزه الملك فيصل عنده
استلمت المعرضه الحكم في ليبيا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.